مجلة الجيش: خفافيش الضلام تستثمر في الحراك والوباء

وجاء في الافتاتحية: “أن محترفي الإفك والتضليل “دولا كانوا، عصابات أو أفرادا”، تشبه الخفافيش تهوى الظلام والسواد، تستثمر حتى في الحراك والوباء، سلاحها التفرقة والتعفين ومشروعها فك روابط اللحمة بين الشعب وجيشه وإعادة النظر في كل ثوابت الأمة وفي مقدمتها النهج النوفمبري الأصيل.”
وقالت الافتتاحية أن موقف الجزائر من القضايا الإقليمية والدولية، كمساندتها للشعبين المالي والليبي في حل مشاكلهما بالطرق السلمية دون أي تدخل أجنبي ومساندتها المطلقة للشعب الصحراوي في تقرير مصيره، إضافة إلى رفضها التطبيع مع الكيان الصهيوني وموقفها مع القضية الفلسطينية.
وتابعت المجلة ان كل هذه المواقف الثابتة للدولة الجزائرية أحرجت وأزعجت أطرافا كثيرة راحت تجند بيادقها ومرتزقتها وإعلامها علها تخفف من الصدمة وتحفظ ماء الوجه ثم تشكك في مواقف الجزائر الراسخة.
				



